كتب محمدالعوضى
فى ظل الجهود المضنيه والفكر البيروقراطى المتحجر الذى تبذله وزارة الزراعة والتى تدمر من خلاله عدة محاصيل زراعية من أهمها محصول القمح وغيرة من المحاصيل بحجة عمل صرفى زراعى مغطى للأراضى الزراعية وهذا العمل يتم حاليا فى إحدى قرى مركزالمنصورة مع أن الضرر أكثر من النفع لأن الأله المستخدمه فى الحفر ذات حجم كبير فيما يجعلها تدمر مساحات كبيرة من الأرض المنزعة ومن المحصول الذى يضع عليه الفلاح أمل كبير ولان الحكومة دائما تسيئ إختيار الوقت المناسب للعمل فإنها قد إختارت هذا الوقت حيث وجود محصول أساسى ومهم بالنسبة لكافة أطياف الشعب المصرى وهو محصول القمح الذى يستخرج منه الدقيق البلدى لإنتاج رغيف الخبز حيث يتم تدمرحوالى ربع المساحة المنزرعة من هذا المحصول فى هذه القرية والتى تقدر بحوالى (١٥٠) فدان تقريباوقد قدرت المساحة الكلية بحوالى(٥٠٠) فدان ثم تأتى الحكومة بعد ذلك لتعوض الفلاح المسكين بأموال بسيطة لا تساوى قيمة الخسائر التى لحقت به وذلك على مراحلة متباعده بعدما لحق به دمار لمحصولة الذى يعتمد علية طوال العام فإلى متى يبقى الفلاح يعانى من أخطاء الحكومة ويبقى مكمم الفم ولا يستطيع الكلام ؟
فى ظل الجهود المضنيه والفكر البيروقراطى المتحجر الذى تبذله وزارة الزراعة والتى تدمر من خلاله عدة محاصيل زراعية من أهمها محصول القمح وغيرة من المحاصيل بحجة عمل صرفى زراعى مغطى للأراضى الزراعية وهذا العمل يتم حاليا فى إحدى قرى مركزالمنصورة مع أن الضرر أكثر من النفع لأن الأله المستخدمه فى الحفر ذات حجم كبير فيما يجعلها تدمر مساحات كبيرة من الأرض المنزعة ومن المحصول الذى يضع عليه الفلاح أمل كبير ولان الحكومة دائما تسيئ إختيار الوقت المناسب للعمل فإنها قد إختارت هذا الوقت حيث وجود محصول أساسى ومهم بالنسبة لكافة أطياف الشعب المصرى وهو محصول القمح الذى يستخرج منه الدقيق البلدى لإنتاج رغيف الخبز حيث يتم تدمرحوالى ربع المساحة المنزرعة من هذا المحصول فى هذه القرية والتى تقدر بحوالى (١٥٠) فدان تقريباوقد قدرت المساحة الكلية بحوالى(٥٠٠) فدان ثم تأتى الحكومة بعد ذلك لتعوض الفلاح المسكين بأموال بسيطة لا تساوى قيمة الخسائر التى لحقت به وذلك على مراحلة متباعده بعدما لحق به دمار لمحصولة الذى يعتمد علية طوال العام فإلى متى يبقى الفلاح يعانى من أخطاء الحكومة ويبقى مكمم الفم ولا يستطيع الكلام ؟
